عمر بن الخطاب :
أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في 23 أغسطس سنة 634م، الموافق للثاني والعشرين من جمادى الثانية سنة 13 هـ.[2] كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفريقه بين الحق والباطل.من حكم عمر بن الخطاب :
- تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.
- عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء و إياكم و ذكر الناس فإنه داء.
- من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
- ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه.
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرار.
- أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي.
- لو كان الفقر رجلا لقتلته.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق